أدب عربي
spécialité:
أدب عربي
filière:
Langue et littérature arabes
domaine:
Langue et Littérature Arabes
diplome:
Licence Académique
description:
أهداف التكوين
- يهدف هذا المشروع المقترح إلى تحديث التكوين وفق نظام "ل م د" الجديد تمشيا مع أنظمة التعليم العالي الذي انخرطت فيه الجامعة الجزائرية، و بعد أن أخذ هذا النمط البعد العالمي، صار من اللازم الاستفادة من هذا النظام الذي يسمح بالتعاون، و يسهل الحركية.
- يهدف المشروع المقدم إلى تحيين البرنامج الخاص باللغة و الأدب، بتفتحه على اللغة الأجنية عن طريق الدراسة و الاستفادة من الإعلام الآلي، و باندماج أكبر في المحيط الاجتماعي.
- يسمح هذا النظام للطالب بإبراز جهوده من خلال الأعمال و النشاطات العلمية الفردية، ذلك أن تطبيق هذا النظام الجديد يمنح الطالب فرص اختيار الشعب الأكثر علاقة بميدان الشغل المتواجدة في محيطه الاجتماعي.
- و بخصوص قسم اللغة العربية و آدابها، فإن ما يمنحه من شهادة ليسانس هو حصيلة تكوين عام يكرس في الطالب روح البحث المؤهل لمرحلة الماستر و الدكتوراه.
شروط الالتحاق بالليسانس (تحديد المسارات النموذجية لليسانس التي تسمح بالالتحاق بالتكوين في الماستر المقترح) يمكن للطالب أن ينتقل إلى تخصصات أخرى ، في ميدان الفنون والآداب واللغات ، وفي ميدان العلوم الاجتماعية والإنسانية ، فضلا عن المدرسة العليا للأساتذة في الآداب والعلوم الإنسانية كما يمكنه ، عند امتلاكه المؤهلات المطلوبة ، متابعة دراسته في مرحلة الماستر في شعب مختلفة تتوج بدورها ، عند توفر المؤهلات ، بالدكتوراه.
تمتد الدراسة للحصول على شهادة الليسانس في الآداب (شعبة اللغة العربية) على مدى 03 سنوات تتضمن 06 سداسيات، يعد السداسيان الأولان منها مجالا لاكتساب معارف قاعدية في ميدان الآداب والفنون واللغات بوجه عام، مع التعرف على بعض المعارف ذات الصلة بفرع الآداب، شعبة اللغة العربية وهي المعارف التي يتم التوسع فيها خلال السداسيين اللاحقين على أن يخصص السداسيان المتبقيان للتعمق في علوم اللغة العربية بالمعنى الدقيق.
- يهدف هذا المشروع المقترح إلى تحديث التكوين وفق نظام "ل م د" الجديد تمشيا مع أنظمة التعليم العالي الذي انخرطت فيه الجامعة الجزائرية، و بعد أن أخذ هذا النمط البعد العالمي، صار من اللازم الاستفادة من هذا النظام الذي يسمح بالتعاون، و يسهل الحركية.
- يهدف المشروع المقدم إلى تحيين البرنامج الخاص باللغة و الأدب، بتفتحه على اللغة الأجنية عن طريق الدراسة و الاستفادة من الإعلام الآلي، و باندماج أكبر في المحيط الاجتماعي.
- يسمح هذا النظام للطالب بإبراز جهوده من خلال الأعمال و النشاطات العلمية الفردية، ذلك أن تطبيق هذا النظام الجديد يمنح الطالب فرص اختيار الشعب الأكثر علاقة بميدان الشغل المتواجدة في محيطه الاجتماعي.
- و بخصوص قسم اللغة العربية و آدابها، فإن ما يمنحه من شهادة ليسانس هو حصيلة تكوين عام يكرس في الطالب روح البحث المؤهل لمرحلة الماستر و الدكتوراه.
شروط الالتحاق بالليسانس (تحديد المسارات النموذجية لليسانس التي تسمح بالالتحاق بالتكوين في الماستر المقترح) يمكن للطالب أن ينتقل إلى تخصصات أخرى ، في ميدان الفنون والآداب واللغات ، وفي ميدان العلوم الاجتماعية والإنسانية ، فضلا عن المدرسة العليا للأساتذة في الآداب والعلوم الإنسانية كما يمكنه ، عند امتلاكه المؤهلات المطلوبة ، متابعة دراسته في مرحلة الماستر في شعب مختلفة تتوج بدورها ، عند توفر المؤهلات ، بالدكتوراه.
تمتد الدراسة للحصول على شهادة الليسانس في الآداب (شعبة اللغة العربية) على مدى 03 سنوات تتضمن 06 سداسيات، يعد السداسيان الأولان منها مجالا لاكتساب معارف قاعدية في ميدان الآداب والفنون واللغات بوجه عام، مع التعرف على بعض المعارف ذات الصلة بفرع الآداب، شعبة اللغة العربية وهي المعارف التي يتم التوسع فيها خلال السداسيين اللاحقين على أن يخصص السداسيان المتبقيان للتعمق في علوم اللغة العربية بالمعنى الدقيق.
المؤهلات و القدرات المستهدفة
إن تكييف التكوين في قسم اللغة العربية وآدابها مع الرؤية الجديدة للتعليم الجامعي التي تتبناها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي من شأنه أن يجعله يتوخى من جهة تزويد الطالب برصيد معرفي جوهري في ميدان الإحاطة باللغة العربية والإلمام بأدبها والتعرف على الآداب العالمية الأخرى ، وتمكين الطالب من اكتساب قدر من المهارات المختلفة التي يستفيد منها في مستقبله المهني من جهة أخرى. ومن أجل الوصول إلى هذه الغاية يركز هذا المقترح على مواد ذات طابع منهجي تفضي إلى تزويد الطالب بمفاتيح معرفية تتيح له تحصيل المعرفة في مجال تخصصه بجهده الذاتي المسنود بتوجيه الأستاذ. ومن ثم يمكن الخلوص إلى القول بأن الكفاءة الجوهرية التي يحصلها الطالب في هذا التخصص هي القدرة على فهم النصوص وعلى التحرير، والحوصلة والتركيب ، واستعمال اللغة العربية على الوجه الصحيح. وما من ريب في أن إتقان استعمال العربية ينعكس على مختلف المجالات المعرفية الأخرى التي تستخدم هذه اللغة بوصفها اللغة الرسمية للبلاد، وبوصفها لغة التعليم الأولى. و يمكن أن نلخص ما يهدف إليه برنامج التكوين هذا في ما يلي:
- اكتساب التكوين والكفاءات المؤهلة للدراسات الاجتماعية وبخاصة في مجال اللغة و الأدب .
- اكتساب القدرة على الاندماج في الحياة العملية و تلبية حاجيات المحيط الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي.
إن تكييف التكوين في قسم اللغة العربية وآدابها مع الرؤية الجديدة للتعليم الجامعي التي تتبناها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي من شأنه أن يجعله يتوخى من جهة تزويد الطالب برصيد معرفي جوهري في ميدان الإحاطة باللغة العربية والإلمام بأدبها والتعرف على الآداب العالمية الأخرى ، وتمكين الطالب من اكتساب قدر من المهارات المختلفة التي يستفيد منها في مستقبله المهني من جهة أخرى. ومن أجل الوصول إلى هذه الغاية يركز هذا المقترح على مواد ذات طابع منهجي تفضي إلى تزويد الطالب بمفاتيح معرفية تتيح له تحصيل المعرفة في مجال تخصصه بجهده الذاتي المسنود بتوجيه الأستاذ. ومن ثم يمكن الخلوص إلى القول بأن الكفاءة الجوهرية التي يحصلها الطالب في هذا التخصص هي القدرة على فهم النصوص وعلى التحرير، والحوصلة والتركيب ، واستعمال اللغة العربية على الوجه الصحيح. وما من ريب في أن إتقان استعمال العربية ينعكس على مختلف المجالات المعرفية الأخرى التي تستخدم هذه اللغة بوصفها اللغة الرسمية للبلاد، وبوصفها لغة التعليم الأولى. و يمكن أن نلخص ما يهدف إليه برنامج التكوين هذا في ما يلي:
- اكتساب التكوين والكفاءات المؤهلة للدراسات الاجتماعية وبخاصة في مجال اللغة و الأدب .
- اكتساب القدرة على الاندماج في الحياة العملية و تلبية حاجيات المحيط الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي.
:لمزيد من المعلومات
Fiche technique: